الاثنين، 26 أبريل 2010

Our tip to France









*-



One Day in the vacation, we decided to travel , so first they said we will go to Germany , but my mother wanted so bad to visit France , so we went !
France is a very nice and beautiful place to visit, it is a place where every one knows the Etiquette,as we thought but , actually people over there don’t respect Arab people at all , they don’t have manners !.even in the toilets their wasn’t any water, just only to wash your hands and its dirty too ! however ;
We visited the louver museum ,it is so big that if you want to look to all the paints and drawings it will take a month because it is huge and most of them were watching Mona Liza and some were sitting and trying to draw it !!
And also we went to shanzelezeh, it’s a street that contains many famous shops such ass Gucci and LV and many more , it’s a classy street ,
And we went to Disney, it was huge and entertaining place I enjoyed there so much ! , we had a blast!
And now I am going to show you some pictures that I took when we were in France


*~ Gallery


















written by : laila ahmed ]
nick name : lolita



READ MORE - Our tip to France

Our family children







*-


Children are our life , they are like beautiful flowers , they fill your life with joy and happiness , they help you to re-live your childhood , I personally adore children , I feel happy when Im playing and teaching them , so I want to share some of our family children photos

,:


*~Gallery







written by : laila ahmed

nick name : lolita




.................................................................................................

READ MORE - Our family children

الأم مدرسةٌ إذا اعددتها أعددت شعباً طيب الاعراق‏

..{

.
.
.

إلى أمي العزيزة، إلى من سهرت الليالي على راحتي، كيف أعبر عن شوقي لكِ، كيف أسطر أحاسيسي اتجاهكِ، كيف أبرهن على حبي لكِ ، امي الغالية، أهديكِ أمنياتي ودعواتي القلبية وقبلاتي الحارة ،،انتِ رمز العطاء ورمز الحنان ورمز المحبة والعطف، أمنا الحنونة لا نسطيع ان نتخلى عنكِ، فنحن نحبكِ ونعشقكِ، وقلبنا يهتف بأسمكِ، دام حبكِ وودكِ لنا يا أمنا الغالية... يا من تجلت بالوفاء ويا من تحلت بالطهر والنقاء ..الأم .. قدر كبير من العطاء ..وعالم شاسع صانع التاريخ مجدا وإباء ..من حطها على جناحيه كأنما حط بها على الهواء ..الأم..قلباً معطاء يتدفق منه الحنان ..روحاً طاهرة تنبع منها كل الرقة والعطف ..من غيرها يطفأ نيران الألم ..ومن غيرها يقهر كل الصعاب.. في يوم من ايام السنة قررنا انا و اخوتي انا نشتري لامي هدية تقديراً لها ، و بعد التفكير قررنا الذهاب إلى دبي مول فدخلنا لعدة محلات وبالاخير اشترينا لها ( ساعة ، عقد، وبخور ) ،، وفي عصر ذلك اليوم قمنا بعمل مفاجئة لأمي ، وقدمنا لها الهدايا كانت فرحة امي فرحة لاتوصف فأنتِ يا امي مهما قلت ومهما كتبت ومهما قدمت وعبرت عن حبي لك لن أوفي بحقك أنتي من ربيتيني منذ الصغر وعانيتي وشقيتي منذ طفولتي من أجلي ..أمي يا أمي يامن تملكين القلب الكبير الحنون الذي يملؤه الأيمان أمي رعاك الله أمي حفظك الله أمي يحرسك الله أمي يا أمي روحي فداك أمي أطال الله في عمرك ..،

.
.
.


..}

بقلم :ح ــصة طه ..
READ MORE - الأم مدرسةٌ إذا اعددتها أعددت شعباً طيب الاعراق‏

في فندق كورت يارد ماريوت

{..
بسم الله الرحمن الرحيم ،،

ع ـندما تنتهي الامتحانات يسعد الإنسان ،وكم تتغير نفسيته , كم يشعر بالطمأنينة ،وكم ترنوا عيناه إلى ما سما من مقاصد الحياة،
فـ بعد انتهاء امتحانات الفصل الاول وفي عطلة الربيع قررنا الذهاب إلى فندق للإستراحة والخروج من جو الامتحانات والتعب إلى جو المرح ،

قمنا بتجهيز مانحتاجه وانطلقنا إلى فندق كورتيارد ماريوت في جبل علي ، ووصلنا في تمام الساعة 12 ظهرا ، أخذنا جناحين ثم توجهنا اليها واخذنا قسطا من الراحة ، بعد ذلك قررنا انا واخوتي التجول حول الفندق كاآن منظره رائع عند دخولنا فأحببنا ان نستكشف مابداخله ،
بداية قررنا الذهاب إلى الـ coffee shop كان مكآنه رائع ويجذب فمن الامام نرى حوض السباحة ومن اليمين البحيرة ، كل منا أخذ مايريده ثم انطلقنا لنتجول حول الفندق ..، خرجنا بالخارج بما أن الجو رائع وذهبنا بالقرب من البحيرة كان منظر البحيرة خلابا يشد القلوب وساحرا يسحر الانظار ، منظرا لاتمل عيناك من رؤياه .. وعبر هذا المسار البديع ستشعر في هذا المكان بيد خفية تجتذب منك كاميرتك بالقوة من على صدرك ..كي تطلق العنان لأصابعك في التقاط المناظر الآسرة ! ..، بعد هذا التجول دخلنا مرة اخرى وذهبنا إلى الغرفة لنصلي صلاة الظهر ..، ثم عاودنا الخروج مرة اخرى ونزلنا إلى المطعم لاآ يحضرني اسمـه الآن .! لم يعجبني مكاآنه ولم نستطع تغيير المطعم فقد كان هو المطعم العربي الوحيد الموجود في هذا الفندق ..، ففي كل حين اطلب من ابي تغيير الطاولة لانني اشم رائحة كريهة لاتعجبني وهي " الشيشة " لااستطيع تحمل هذه الرائحة بالرغم من اننا في خارج المطعم وليس بالداخل ولكن الرائحة كانت قوية جدا لاأكاد اتحملها ..، المهم بعد ما انتيهنا من الغداء ، ذهبنا الى المول المجاور للفندق ، كان صغيرا وهادئا ،دخلنا محل لبيع الحيوانات وفجأة واذا بي ارى كلباآ امامي فصرخت لا اراديا من الخوف فخرجت بالفور من هذا المحل ، مثل هذه اللحظات لا أنساها ابداً وأظل اتذكرهاآ واضحك ، فأنا لا احب الحيوانات واخاف منها خخخ ..، بعد ذلك قرر ابي العودة إلى الغرفة فـ قررت الذهاب معه ، وأخذت افكر في الشهاآدة ياترى كيف ستكون درجاتي ..؟ ، وامممـ ثم تناسيت الموضوع و بعد مرور الساعات صلينا المغرب ثم قررنا الذهاب إلى ابن بطوطة مول وعدنا إلى الفندق في تمام الساعة 12 صباحا احسسنا بالتعب جميعا فخلدنا في النوم ، إلى اليوم التالي ، كان يومٌ ممتع وشيق استمتعنا في كل دقيقة وثانية مرت .



هذه بعض الصور التي التقطها هناك :




..}

بقلم : ح ـصة طه

READ MORE - في فندق كورت يارد ماريوت

و(ح)ـيدة في الإسكندريـــ(ـة) ..

المـ(ـؤ)تر .. ترى من ذا هو المؤتمر كي يجعلني وحيدة في الإسكندرية ؟!..
أتاني ترشيح من قِبل المدرسة لمؤتمر في الإسكندرية .. لم يكن الأمر ذو أهمية لديّ في بادئ الأمر .. ولكن أخذ الكثيرون ممن حولي يرددون على مسامعي هذه العبارة " إنها فرصة .. فرصة كي تطّلعي على العالم من حولكِ .. فرصة كي تكسري حاجز الخجل, الذي لطالما شكّل عائقاً أمام مواهبك المختزنة في داخلك" ..
ولكن, قبل أن أستمع لأي منهم .. أو قبل أن أفكر في كلامهم, رحت أسأل نفسي "ترى .. كيف سأسافر لوحدي مع أناس لا أعرف عنهم إلّا القليل .. لا, فهذا مستحيل) !! ..
ولكن الأمور اتخذت مسارا عكس اتجاه رغبتي, أو بالأصح، عكس اتجاه رغبة الخجل الذي طالما قوقعني ..
وبدأ التجهيز للمؤتمر, وصار كل شيء على أهبة الاستعداد .. و السفر غداً !!

وفي صباح الرابع و العشرين من شهر أكتوبر حملتنا الطائرة متوجهة بنا نحو الاسكندرية..
أحداث توالت ولكنها أشبه بالحلم .. " الوصول إلى الاسكندرية ثم خوض المؤتمر وأخيراً الفوز بالمركز الأول" ! ..
لا أنكر أنني قضيت أروع أوقاتي هناك, و اكتشفت أشياءً كثيرة بداخلي لم أكن أعرفها من قبل.
وأيضا لا أنكر أنه و في بعض الأحيان كانت تتسلل دمعة من عيني معلنة لهيب الشوق .. لأمي .. و لأحبّتي و لكنّي كنت أتناسى ذلك, و أعيش اللحظة بروعتها ضمن جو ساحرٍ خلاّب ..
حان موعد الاستيقاظ من الحلم, وذاك حين أقلتني الطائرة على أرض الوطن, و رأيت استقبالاً رائعا ..
حينها ادركت أنّي و لول مرة قد سافرت "لوحدي" ..
مقتطفات من رح ـلتي ..

..( بقلم: مريم سعيد )..


READ MORE - و(ح)ـيدة في الإسكندريـــ(ـة) ..

دفــــ(ـئ) اللقاء ..

(هـ)ي هكذا دوماً .. إنها أجمل لحظات العمر .. تبقى و إن زالت .. تحفر نفسها في الأعماق .. لتؤنسنا حين الغربة .. هي اللحظات التي تجمع العائلة .. وكأنها درع واقية من دهاليز الزمن و موجِبات الفراق .. تحتضن كل الأحاسيس الصادقة .. ولكن .. قد يشوبها الخوف أحياناً .. أجل إنه الخوف .. ربما يكون الخوف من لحظة الفراق !!..
لعمري كم هي جميلة تلك اللحظات , لا سيما إن زينتها الطفولة بعبق براءتها و رونق عفويتها.. ولكن، كم هي قصيرة .. بل ربما تكون طويلة في حساب الدقائق و الساعات, ولكن قصيرة في عداد المحبة و الشوق .. و بعدها لا يتمنى المرء شيئا آخر سوى أن تدوم ..
أذكر لكم إحدى المحطّات التي تـمنيت لو أن كل محطات عمري مثلها .. إنها ليلة, تاق فيها قلب العائلة أن يجتمع كي يتجدد ميثاق المحبة .. ولكن, بطريقة أخرى ..
كانت ليلة باردة فما أحوجنا فيها إلى الدفئ .. اجتمع الجميع حول كومة مشتعلة من الحطب وسط رمال الصحراء .. ولكن .. أتصدقون بأن ذلك الدفئ لا يقارن بالدفئ المتولد عن الشعور بالأمان و الفرح !!


.. ( بأنامل : مريم سعيد) ..





READ MORE - دفــــ(ـئ) اللقاء ..

الاثنين، 19 أبريل 2010

بين الثلوج ..


كـ(ـم) هو المرء توّاق لأن يجرّب شيئأً لم يألفه .. إنه رائع .. "الثلج" , مصطلح قلما نسمعه في بيئتنا .. ولكنني لامسته عن كثب ..
فعندما سافرنا إلى بلودان .. و كانت في تلك الفترة قد اكتست برداء ثلجي رائع, قد مزجته الطبيعة بزرقة السماء..
وكل شيئٍ في ذلك المكان كان يخضع لدكتاتورية البرد.. فلا يكاد المرء يشعر بأعضاء جسده ..
ولكن, وسط الثلوج هيهات أن تقف البرودة عن حدٍّ معيّن, فتصل إلى مافوق الخيال و حينها يتولد لديك شعور وكأن يداك تحترقان من شدة البرد !!..
ولم يكن من الغريب أبداً أن يتلقى الواحد منّا في أي لحظة كرةً ثلجية على رأسه !! ..

فكيف لي أن أنسى لحظاتٍ رائعةٍ كهذه ؟!! ..









































..( بأنامل: مريم سعيد )..
READ MORE - بين الثلوج ..

جمعتنا في مزرعتنا

ح ـلو الذكريات في ساعات النهار المنصرمة ومن الايام الماضية تمر المواقف حلوها ومرها ولكننا لا نخلفها جميعا يبقى معنا ما نحب بقاءه ذكرى ويتلاشى ما لا يُراد بقاءه نفخر ببعضها ويشجينا كثيرها المؤلم ونضحك في قليلها ولا تنكشف عنا إلا بإنكشافها تحيا من خلال حياتنا وبعضها يحيا بحياة خلالها تلك مواقف الذكريات لي ولك وليست وقفٌ على أحد اترككم مع ذكرياتي في مزرعتنا ...صور من ذكريات...وايام احب ان اتذكرها واحتفظ بها..

//
ففي صباح يوم الجمعة ،قررنا التجمع في المزرعة فقمنا بإعداد مانحتاجه ..، ثم انطلقنا في تمام الساعة 10:30صباحا ..، كان الطريق مملا ، وصلنا في تمام الساعة 11:30 ..، دخلنا إلى المزرعة وقمنا بإنزال مانحتاجه وبدأ الصغار التجول حول المزرعة ، فمنهم من ذهب فورا إلى الاسطبل ومنهم من قام باللعب ..، ولا يحلو الذهاب إلى المزرعة دون ركوب الخيل فكل منا قام بركوب الخيل كانت لحظة رائعة .. ثم دخلنا بالداخل لنصلي صلاة الظهر وبعد ذلك قمنا بتجهيز الغداء ..

وبعد الغداء تجمع الاطفال وقاموا بلعب " الكيرم " ..، كان يومٌ ممتع ممزوج بصخب الاطفال ومشاكستهم ، وضحكاتهم .،
في تمام الساعة 4 مساءً كان الجو رائعا فـ لا هو بـ حار ولا بـ بارد ..،
تجولنا حول المزرعة و فرحنا ومرحنا ولعبنا وضحكنا سويا ..بالرغم من اننا لم نشعر بالوقت ولم نمل من اللعب الا اننا احسسنا بالتعب فدخلنا لنرتاح قليلا ، صلينا المغرب ثم بدأنا بتجهيز ماسنقوم بشواءه ، كل منا شارك بشيء فمنهم من يساعد والدته ومنهم من يساعد والده وجميل هو التعاون .، ففي الساعة 8:00 خرجنا بالخارج وبدأت درجات الحرارة تنخفض شيئا فـ شيئا ، وبدأنا بالشواء لقد أمضينا وقتا رائعا وبعد الانتهاء من الاكل تجمع الاهل وبدأو بحكاية القصص وعمل مسابقات إلى ان حان موعد العودة إلى المنزل ، على الرغم من فرحي في ذلك اليوم إلا انني شعرت بالحزن عندما قرروا العودة إلى المنزل لانني سأشتاق لصخب الاطفال ومرحهم وتمنيت البقاء لمواصلة الضحك من القلب ، وتمنيت من الله ان يجمعنا دوماً وأن لا يفرق احداً بيننا ..، لقد اجتمعت العائلة كلها في هذه المزرعة ومعها تجتمع ذكريات الطفولة ..=)

م ــقتطـفات مـن مزرعـتنا :





بقلم : ح ـصة طه ..

READ MORE - جمعتنا في مزرعتنا