unforgettable memories: مايو 2010

الأربعاء، 5 مايو 2010

The beach

Me and my friends like to go places with each other , such as the beach and cinema , so one day we decided in a sunny perfect day to go to jumaira beach on Monday as we know its ladies day , we decided to barbecue , every one brought some thing like sweets, pepsi ,etc .

so we met at the beach and swam , played and ate, we had a blast, !but something went wrong !as we were having fun and swimming , we heard some one yelling "HELP" ,it was our friened Maryam , she was drowning , then the lige guards helped her to get out , it was a scary accident that i will never forget ,specially 'Maryam

And ofcourse I took some pictures to generate memories and to remember this day

here are some pictuers

*~ Gallery

written by :laila ahmed

nick name : lolita

.................................................................................................

الاثنين، 3 مايو 2010

الهـدايـا عنـوان .. وـد وإحتــرام .. ]~

[..
الهدية لها معانٍ كثيرة فمنها على سبيل المثال : - هدايا الزواج وهدايا الأصحاب والأصدقاء كأعياد الميلاد والنجاح ، فهذه مثلاً هدايا مناسبات سعيدة كما يوجد هدايا لمناسبة الشفاء من مرض فهذه من أجمل الهدايا التي تعطي الشيء إحساس لايوصف كأن المريض يشعر بأن الذين حولة يشعرون بشعوره فملاً باقة ورد يأتي بها صديق هذه لها معاني كثيرة من الود والمعزة والإخلاص ، والهدية ليست بحجمها أو ثمنها بل بمعناها فيكفي أن لي صديق يذكرني وأحباء لن ينسوني سواء كانت بالسراء او الضراء ، فأكثر الله لنا ولكمـ من الأصحاب والأحباب وأكثر الافراح وأبعد عنا الأتراح . ..]

...

وهذه الصوـور من بصمـآت تصويـرـي لبعض الهدايـا المهداه لـي :

بذات الأنـامل الذهبيـة: إسراء إبراهـ[يـ]ـم.
بقلمـي المهمس بهمسـاته الـناعمة .

[ .. CopY RighT M!s$ sOsO - 2010 ..]

الصـورة مرآه تعـكس .. [ نفسـي ..~

{..{.. الصـ[ـورة هي إبداعٌ وفني خلاق وجذاب أي أن الصورة تعكس احساس الشخص الذي يصور الأشياء إذ أنه يتفنن في التصوير ويبدع حتى يجد نفسه وحواسه جميعها تعبر عن معنى هذه الصورة إن كانت لجمال الطبيعة او لأي كائن كان ، فإن الشخص يجد نفسه من خلال عمله وكأنه جزء لا يتجزأ من ذاته وكلما أبدع في التصوير كلما جذب إلى عمله أكثر حتى وكأنه يدخل إلى أعمال عمله وصوره لدرجة ان من يشاهد العمل يتعرف على صاحبه من خلال اللمسات والتعابير الموجودة فيه كما سلفنا سابقاً بأن الصورة ترمز وتعبر عن صاحبها .}..}

وهذه بعـضُ من بصمـات تصويرـي:

بذات الأنـامل الذهبيـة: إسراء إبراهـ[يـ]ـم.
بقلمـي المهمس بهمسـاته الـناعمة ..

[ .. CopY RighT M!s$ sOsO - 2010 ..]

للبـرائـة رمــز .. >> آخــر ..~

أردت ان أكتب وأبحث عن معنى هذه الكلمة الكبيرة بكل معانيها والصغيرة بأفعالها لأننا أكثر ما نطلقها على الصغار وهذه الكلمة إذا أطلقناها على الأطفال فهي أجمل معنى ، البراءة أي العفوية وعدم الإدراك لدى الأطفال ، كل تصرفاتهم تكون عفوية جداً وهم ليسوا مدركون إن كانت خطرة أو لا ، وهذا يتطلب منا توجيههم للخطر الذي يتربصهم بسبب عفويتهم وعدم إدراكهم لهذا الخطر فمثلاً عندما قدم لسيدنا عيسى عليه السلام وهو طفل صغير جمرةٍ وتمرة فأكل الجمرة بكل عفوية وجهل ، مدرك لأفعاله ام جاهل فكان ما كان لبرهن الله أنه طفل بريء ، ولهذه الكلمة معاني أخرى فكله يرى أيضاً تطلق على الكبار عندما يتهم الشخص البالغ بفعل أي خطأ وهو لم يرتكبه فنطلق على كلمة بريء أي أنه ( متهم ) بفعل لم يفعله بالأصل ونقول بريء كبراءة الذئب من دم يوسف الذي أرادوا إخوانه التخلص منه واتهموا الذئب بأكله. فهذه الكلمة للصغار والكبار ولكننا لا نرى لها جمالاً ولا رونقاً إلا بمعناها للصغار وهم يلهون حولنا بكل عفوية ومرح وسرور وبراءة ، لا يتطلب منا إلا مراقبتهم بكل شيء خطر حتى لانتطرق ونقول أنهم أبرياء لا يدركون ما يفعلونه.. [ =

[..ونسأل الله السلامة لأطفالنا جميعاً ..]

....

وهذه بعض الصوـر لأطفـآلنـا:

بذات الأنـامل الذهبيـة: إسراء إبراهـ[يـ]ـم.

بقلـمٌي المهمسُ بهمساته الناعمة..

[ .. CopY RighT M!s$ sOsO - 2010 ..]

غصــن الزيتـون ..~

كيـ!!ـف أبدأ وكيف أسرد لكمـ رحلتي فهذا صعب للغاية ، لأنها كانت رحلة ولا في الأحلام فعلاً يصعب وصفها ، في عام 2009 سافرت أنا وأسرتي إلى أرضنا الحبيبة ألا وهي فلسطين هنا بدأت عندما وصلت حدود فلسطين والفاصل بين الأردن و فلسطين كانت هناك نسائمـ الهواء العليل أول مالامست وجهي بسلاستها الباردة وركبنا سيارة الأجرة التي بدأت تسير بين الجبال الشاهقة والوديان المنخفضة والأشجار على جميع الجوانب بألوانها الخضراء وكأنها جنة الفردوس وطوينى الطريق بجميع صعوباتها من حواجز عسكرية للصهاينه..]..]

وبكل تحدي وصلنا إلى منزلنا الذي مهما وصفته لا أستطيع لأنه يقع على سطح جبل في أحد أرياف فلسطين وهو ما يكاد فعلاً أن يكون جنة ، فمن هذه النافذة ترى المشمش والزيتون والتين ، وفي النافذة الأخرى ترى العنب والخوخ واللوز وهكذا جميع أنحاء المنزل ، ناهيك عن الجيران والاهل الذين يبذلون كل جهدهم ليجعلونا نشعر بالسعادة وفعلاً نحن سعداء ففي المساء الجميع يحضر عند السهر على سطح المنزل والنجومـ تتلألأ والقمر يوزع نوره علينا ، أما الصباح فيا له من صباح فرائحة خبر التنور تأتينا من نوافذ المنزل ورائحة الزعتر مما يجعلنا نستيقظ في نشاط ونرى الشمس مشرقة تغازل بأشعتها أغضان الأشجار وزقزقة العصافير على أشجار الليمون والبرتقال ، وترى أسراب الطيور من الحمام الأبيض تحوم في كل مكان وسماع الأطفال يمرحون في الجوار وعلى أرجوحه تنصب على شجر اللزم القريبة ، وأنا أرنو بنظري وأرى الجميع سعداء لايتركون للأحزان مكان في صدورهم رغم كل الظروف التي يعيشونها في ظل الاحتلال الغاشمـ ورغمـ كل هذا كمـ تمنيت أن تدومـ رحلتي أكثرـر والتي كانت لاتزيد عن 45 يوماً مضت وكأنها 45 ساعة ، و أرجو أنا من الله أن أزور بلادي مرة أخرى وهي ترفل بالأمن والسلامـ ..]..]

...

وهذه بعض الصور التي قمت بإلتقاطها: